منذ ٤ أعوام
بخروج المظاهرات برزت تساؤلات ملحة: هل تتسع الاحتجاجات في ظل التدهور الاقتصادي، وهل يقوى النظام على مواجهتها في حال استمرت واتسعت رقعتها، وماذا عن الدول الحليفة للأسد، هل تبقى داعمة له بعد اشتعال المناطق التي تمثل حاضنة النظام الشعبية؟
نشر موقع موقع "بروجيكت سينديكيت" التشيكي، مقالا للكاتبة ليديا خليل الزميلة ببرنامج غرب آسيا في "لوي انستتيوت" في مقالها، تحدثت فيه عن موجة جديدة من القمع شهدتها منطقة الشرق الأوسط خلال الشهور، استلهمتها حكومات دول عربية من مصر والسعودية.